فما زال النبي يقولها حتى قلنا ليته سكت
شاهد فيديوهات أخرى عن الموضوع ذاته
تضمنت السنة عددا من الأدعية والأذكار التي يناجي بها العبد ربه، وهي ألفاظ عظيمة حملت معاني جليلة من حفظها وذكر الله بها أو دعا بها عظمت منزلته وارتفعت مكانته وقضيت حاجته وصار من أولياء الله المتقين الذين ﴿ تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلاتَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ* نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ...
المسألة الأولى: حفظ السنة أمنية كل مسلم: حفظ السنة مطلب وأمنية لكل مسلم لا لذات الحفظ ولا ليقال: حافظ وإنما لأجل النجاة والنجاح في الحياة ، لأجل أن تكون السنة حاضرة في القلب تسعفك بالجواب في كل خطوة تخطوها في حياتك كلما أصبحت أو أمسيت بحيث يكون العلم بالسنة حاضرا على مدار الساعة في قلبك يسعفك باتخاذ القرار الصحيح، ويمدك بالجواب في كل نازلة،...
إن كلاما بهذه العظمة وبتلك الأهمية لا يمكن أن نعامله كغيره من الكلام فنطبق عليها مبادئ القراءة السريعة أو القراءة التصويرية أو غيرها من موديلات وموضات القراءة التي غزت قاعات التطوير وبناء الذات ، بل ينبغي أن نطبق عليه قواعد القراءة التربوية والتي من أهم مفاتيحها الترتيل ويراد به التمهل والتأني كمن يسير في منطقة ذات طبيعة خلابة مليئة بالمناظر والثما...
الناس بنو آدم ، وآدم من تراب خُلقت من نفسه ، وخلقت من نفوسه أنفس فترى فرع يستكبر على فرع يريد كسره ، وكلهم من جذر واحد.
وهو المدخل للانتفاع بالسنة في الحياة، وهو السائق والدليل إلى كنوز وخيرات هذا العلم العظيم الذي لو وعته الأمة الإسلامية لسادت العالم.
شاهد كيف تعرض النبي صلى الله عليه وسلم للمحن والابتلاءات ماذا لو كنت مكانة ؟؟ وماذا تتوقع في ردة فعله صلى الله عليه وسلم