أهل القلوب القاسية لا يعرف الرحمة وليس للعاطفة في صدورهم مكان إنهم كالحجارة الصماء، جفاف في العطاء والأخذ، وبخل بأرق المشاعر والعواطف الإنسانية
أما من منحه الله عز وجل قلباً رقيقاً وحناناً دافقاً فهو صاحب القلب المثالي الحنون، تكسوه الرحمة وتحركه العاطفة.
وهذه الرحمة ليست خاصة لأقاربه فحسب بل عامة لأبناء المسلمين، وكانت عيناه تفيض لموتهم.
كان النبي إذا مر على الصبيان سلم عليهم وكان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يغضب ولا ينهر الصغير ولا يعاتبه،
الصوتيات ذات الصلة
استمع إلى صوتيات أخرى عن الموضوع ذاته