كان صلى الله عليه وسلم دائم التبسم ومن أحسن الناس ثغرة وأطيبهم نفساً وكان في تبسمه وضحكه لا يجاوز حد الأعتدال والضحك المعتدل بلسم للروح ودواء للنفس
كان رسولنا صلى الله عليه وسلم تعلو محياه البسمة المشرقة إذا قابل بها الناس أسر قلوبهم فمالت نفوسهم بالكلية إليه.
كان صلى الله عليه وسلم التبسم منه إما ملاطفة لأزواجه أو أصحابه أو مشاركة لهم في فرحتهم.
الصوتيات ذات الصلة
استمع إلى صوتيات أخرى عن الموضوع ذاته